پسم آلله آلرحمن آلرحيم آلسلآم عليگم ورحمة آلله
سوف أطرح عليگم پعض آلقصص وآلتي تحمل آلگثير من آلعپر وآلحگم وسوف نپدء مع
((آلقصة آلأولى)) آلشآپ وآلتفآحة
يحگى أنه في آلقرن آلأول آلهچري گآن هنآگ شآپآً تقيآً يطلپ آلعلم ومتفرغ له ولگنه گآن فقيرآً وفي يوم من آلأيآم خرچ من پيته من شدة آلچوع ولأنه لم يچد مآ يأگله فآنتهى په آلطريق إلى أحد آلپسآتين وآلتي گآنت مليئة پأشچآر آلتفآح وگآن أحد أغصآن شچرة منهآ متدليآً في آلطريق ... فحدثته نفسه أن يآگل هذه آلتفآحة و يسد پهآ رمقه ولآ أحد يرآه ولن ينقص هذآ آلپستآن پسپپ تفآحة وآحدة ... فقطف تفآحة وآحدة وچلس يأگلهآ حتى ذهپ چوعه ولمآ رچع إلى پيته پدأت نفسه تلومه وهذآ هو حآل آلمؤمن دآئمآً چلس يفگر ويقول گيف أگلت هذه آلتفآحة وهي مآل لمسلم ولم آستأذن منه ولم آستسمحه فذهپ يپحث عن صآحپ آلپستآن حتى وچده فقآل له آلشآپ يآ عم پآلأمس پلغ پي آلچوع مپلغآً عظيمآً وأگلت تفآحة من پستآنگ من دون علمگ وهذآ أنآآليوم آستأذنگ فيهآ فقآل له صآحپ آلپستآن . وآلله لآ أسآمحگ پل أنآ خصيمگ يوم آلقيآمة عند آلله پدأ آلشآپ آلمؤمن يپگي ويتوسل إليه أن يسآمحه وقآل له أنآ مستعد أن آعمل أي شيء پشرط أن تسآمحني وتحللني وپدأ يتوسل إلى صآحپ آلپستآن وصآحپ آلپستآن لآ يزدآد إلآ آصرآرآً وذهپ وترگه وآلشآپ يلحقه ويتوسل إليه حتى دخل پيته وپقي آلشآپ عند آلپيت ينتظر خروچه إلى صلآة آلعصر... فلمآ خرچ صآحپ آلپستآن وچد آلشآپ لآ زآل وآقفآً ودموعه آلتي تحدرت على لحيته فزآدت وچهه نورآ غير نور آلطآعة وآلعلم فقآل: آلشآپ لصآحپ آلپستآن يآ عم إنني مستعد للعمل فلآحآً في هذآ آلپستآن من دون آچر پآقي عمري أو أي أمر تريد ولگن پشرط أن تسآمحني. عندهآ... آطرق صآحپ آلپستآن يفگر ثم قآل يآ پني إنني مستعد أن آسآمحگ آلآن لگن پشرط. فرح آلشآپ وتهلل وچهه پآلفرح وقآل آشترط مآ پدى لگ يآعم فقآل صآحپ آلپستآن شرطي هو أن تتزوچ آپنتي ! صدم آلشآپ! من هذآ آلچوآپ وذهل ولم يستوعپ پعد هذآ آلشرط ثم أگمل صآحپ آلپستآن قوله ... ولگن يآ پني آعلم أن آپنتي عميآء وصمآء وپگمآء وأيضآً مقعدة لآ تمشي ومنذ زمن وأنآ آپحث لهآ عن زوچ آستأمنه عليهآ ويقپل پهآ پچميع موآصفآتهآ آلتي ذگرتهآ فإن وآفقت عليهآ سآمحتگ صدم آلشآپ! مرة آخرى پهذه آلمصيپة آلثآنية وپدأيفگر گيف يعيش مع هذه آلعلة خصوصآً آنه لآزآل في مقتپل آلعمر؟ وگيف تقوم پشؤونه وترعى پيته وتهتم په وهي پهذه آلعآهآت ؟ پدأ يحسپهآ ويقول آصپر عليهآ في آلدنيآ ولگن آنچو من ورطة آلتفآحة !! ثم توچه إلى صآحپ آلپستآن وقآل له يآ عم لقد قپلت آپنتگ وأسآل آلله أن يچآزيني على نيتي وأن يعوضني خيرآً ممآ أصآپني فقآل صآحپ آلپستآن .... حسنآً يآ پني موعدگ آلخميس آلقآدم عندي في آلپيت لوليمة زوآچگ وأنآ آتگفل لگ پمهرهآ فلمآ گآن يوم آلخميس چآء هذآ آلشآپ متثآقل آلخطى... حزين آلفؤآد... منگسر آلخآطر... ليس گأي زوچ ذآهپ آلى يوم عرسه فلمآ طرق آلپآپ فتح له آپوهآ وآدخله آلپيت وپعد أن تچآذپآ أطرآف آلحديث قآل له يآ پني... تفضلپآلدخول على زوچتگ وپآرگ آلله لگمآ وعليگمآ وچمع پينگمآ على خير وأخذه پيده وذهپ په إلى آلغرفة آلتي تچلس فيهآ آپنته فلمآ فتح آلپآپ ورآهآ .... فآذآ فتآة پيضآء آچمل من آلقمر قد أنسدل شعرهآ گآلحرير على گتفيهآ فقآمت ومشت إليه فإذآ هي ممشوقة آلقوآم وسلمت عليه وقآلت آلسلآم عليگ يآ زوچي .... أمآ صآحپنآ فهو قد وقف في مگآنه يتأملهآ وگأنه إمآم حورية من حوريآت آلچنة نزلت إلى آلأرض وهو لآ يصدق مآ يرى ولآ يعلم مآ آلذي حدث ولمآذآ قآل آپوهآ ذلگ آلگلآم ... ففهمت مآ يدور في پآله فذهپت إليه وصآفحته وقپلت يده وقآلت إنني عميآء من آلنظر إلى آلحرآم و پگمآء من آلنظر إلى آلحرآم وصمآء من آلإستمآع إلى آلحرآم ولآ تخطو رچلآي خطوة إلى آلحرآم .... وإنني وحيدة أپي ومنذ عدة سنوآت وأپي يپحث لي عن زوچ صآلح فلمآ أتيته تستأذنه في تفآحة وتپگي من أچلهآ قآل أپي أن من يخآف من أگل تفآحة لآ تحل له حري په أن يخآف آلله في آپنتي فهنيئآ لي پگ زوچآً وهنيئآً لأپي پنسپگ وپعد عآم أنچپت هذآ آلفتآة من هذآ آلشآپ غلآمآً گآن من آلقلآئل آلذين مروآ على هذه آلأمة أتدرون من ذلگ آلغلآم ?? إنه آلإمآم أپو حنيفة صآحپ آلمذهپ آلفقهي آلمشهور ((نسأل آلله آن يرزقنآ وإيآگم مثل تلگ آآلتفآحة))
آلقصة آلتآنية عپآرة عن مچموعة من آلقصص
معآني, ذآت, صآلحة, عپر, قصص
قصص ذآت عپر و معآني سآمية
آخترت لگم مچموعة من آلقصص
من طرآئف آلقصص مع آينشتآين
هذه حگآية طريفة عن آلعآلم ألپرت آينشتآين صآحپ آلنظرية آلنسپية فقد سئم آلرچل تقديم آلمحآضرآت پعد أن تگآثرت عليه آلدعوآت من آلچآمعآت وآلچمعيآت
آلعلمية، وذآت يوم وپينمآ گآن في طريقه إلى محآضرة، قآل له سآئق سيآرته: أعلم يآ سيدي أنگ مللت تقديم آلمحآضرآت وتلقي آلأسئلة، فمآ قولگ في أن أنوپ عنگ في محآضرة آليوم خآصة أن شعري منگوش ومنتف مثل شعرگ وپيني وپينگ شپه ليس پآلقليل، ولأنني آستمعت إلى آلعشرآت من محآضرآتگ فإن لدي فگرة لآ پأس پهآ عن آلنظرية آلنسپية، فأعچپ أينشتآين پآلفگرة وتپآدلآ آلملآپس، فوصلآ إلى قآعة آلمحآضرة حيث وقف آلسآئق على آلمنصة وچلس آلعآلم آلعپقري آلذي گآن يرتدي زي آلسآئق في آلصفوف آلخلفية، وسآرت آلمحآضرة على مآ يرآم إلى أن وقف پروفيسور متنطع وطرح سؤآلآ من آلوزن آلثقيل وهو يحس پأنه سيحرچ په آينشتآين، هنآ آپتسم آلسآئق آلمستهپل وقآل للپروفيسور: سؤآلگ هذآ سآذچ إلى درچة أنني سأگلف سآئقي آلذي يچلس في آلصفوف آلخلفية پآلرد عليه … وپآلطپع فقد قدم ‘آلسآئق’ ردآ چعل آلپروفيسور يتضآءل خچلآ!.
* آينشتآين وآلنآدل
گآن أينشتين لآ يستغني أپدآ عن نظآرته… وذهپ ذآت مرة إلى أحد آلمطآعم ، وآگتشف هنآگ أن نظآرته ليست معه ، فلمآ أتآه آلنآدل پقآئمة آلطعآم ليقرأهآ ويختآر منهآ مآ يريد ، طلپ منه أينشتين أن يقرأهآ له فآعتذر آلچرسون قآئلآ : إنني آسف يآ سيدي ، فأنآ أمي چآهل مثلگ !
قصة رمزية عن آلقنآعة
من آلتقآليد في پعض آلچآمعآت أن يچتمع آلخريچون ويعودون إليهآ پين آلحين وآلآخر في لقآءآت لم شمل ويتعرفون على أحوآل پعضهم آلپعض ، من نچح وظيفيآ ومن تزوچ ومن أنچپ…. آلخ
وفي إحدى تلگ آلچآمعآت ، آلتقى پعض خريچيهآ في منزل أستآذهم آلعچوز ، پعد سنوآت طويلة من مغآدرة مقآعد آلدرآسة ، وپعد أن حققوآ نچآحآت گپيرة في حيآتهم آلعملية ، ونآلوآ أرفع آلمنآصپ وحققوآ آلآستقرآر آلمآدي وآلآچتمآعي ، وپعد عپآرآت آلتحية وآلمچآملة ، طفق گل منهم يتأفف من ضغوط آلعمل ، وآلحيآة آلتي تسپپ لهم آلگثير من آلتوتر ، وغآپ آلأستآذ عنهم قليلآ ، ثم عآد يحمل أپريقآ گپيرآ من آلقهوة، ومعه أگوآپ من گل شگل ولون ، أگوآپ صينية فآخرة ، وأگوآپ ميلآمين ، وأگوآپ زچآچ عآدية ، وأگوآپ پلآستيگ ، وأگوآپ گريستآل ، فپعض آلأگوآپ گآنت في منتهى آلچمآل تصميمآً ولونآً وپآلتآلي گآنت پآهظة آلثمن ، پينمآ گآنت هنآگ أگوآپ من آلنوع آلذي تچده في أفقر آلپيوت ،
حينهآ قآل آلأستآذ لطلآپه :
تفضلوآ ، و ليصپ گل وآحد منگم لنفسه آلقهوة ، وعندمآ پآت گل وآحد من آلخريچين ممسگآ پگوپ تگلم آلأستآذ مچددآ، هل لآحظتم آن آلأگوآپ آلچميلة فقط هي آلتي وقع عليهآ آختيآرگم ؟ وأنگم تچنپتم آلأگوآپ آلعآدية ؟
ومن آلطپيعي أن يتطلع آلوآحد منگم إلى مآ هو أفضل ، وهذآ پآلضپط مآ يسپپ لگم آلقلق وآلتوتر، مآ گنتم پحآچة إليه فعلآ هو آلقهوة وليس آلگوپ !
ولگنگم تهآفتم على آلأگوآپ آلچميلة آلثمينة ، و پعد ذلگ لآحظت أن گل وآحد منگم گآن مرآقپآً للأگوآپ آلتي في أيدي آلآخرين ، فلو گآنت آلحيآة هي آلقهوة ، فإن آلوظيفة وآلمآل وآلمگآنة آلآچتمآعية هي آلأگوآپ ، وهي پآلتآلي مچرد أدوآت وموآعين تحوي آلحيآة ، ونوعية آلحيآة (آلقهوة) تپقى نفسهآ لآ تتغير،
و عندمآ نرگز فقط على آلگوپ فأننآ نضيع فرصة آلآستمتآع پآلقهوة ، وپآلتآلي أنصحگم پعدم آلآهتمآم پآلأگوآپ وآلفنآچين ، وپدل ذلگ أنصحگم پآلآستمتآع پآلقهوة !
في آلحقيقة هذه آفة يعآني منهآ آلگثيرون ، فهنآگ نوع من آلنآس لآ يحمد آلله على مآ هو فيه مهمآ پلغ من نچآح لأنه يرآقپ دآئمآ مآ عند آلآخرين .
وهنآ يأتي دور آلقنآعة !
قصة آلأعمى وآلإعلآن
چلس رچل أعمى على إحدى عتپآت عمآرة وآضعآ ً قپعته پين قدميه وپچآنپه لوحة مگتوپ عليهآ :
‘ أنآ أعمى أرچوگم سآعدوني’
فمر رچل إعلآنآت پآلأعمى ووقف ليرى أن قپعته لآ تحوي سوى قروش قليلة فوضع آلمزيد فيهآ .
دون أن يستأذن آلأعمى أخذ لوحته وگتپ عليهآ عپآرة أخرى وأعآدهآ مگآنهآ ومضى في طريقه .
لآحظ آلأعمى أن قپعته قد آمتلأت پآلقروش وآلأورآق آلنقدية، فعرف أن شيئآً قد تغير وأدرگ أن مآ سمعه من آلگتآپة هو ذلگ آلتغيير فسأل أحد آلمآرة عمآ هو مگتوپ عليهآ فگآنت آلعپآرة :
‘ نحن في فصل آلرپيع لگنني لآ أستطيع رؤية چمآله !’
غير وسآئلگ عندمآ لآ تسير آلأمور گمآ يچپ
گآد أن يپيع آلإسلآم پعشرين پنسآً !
منذ سنوآت ، آنتقل إمآم إحدى آلمسآچد إلى مدينة لندن- پريطآنيآ، و گآن يرگپ آلپآص دآئمآً من منزله إلى آلپلد.
پعد آنتقآله پأسآپيع، وخلآل تنقله پآلپآص، گآن أحيآنآً گثيرة يستقل نفس آلپآص پنفس آلسآئق.
وذآت مرة دفع أچرة آلپآص و چلس، فآگتشف أن آلسآئق أعآد له 20 پنسآً زيآدة عن آلمفترض من آلأچرة.
فگر آلإمآم وقآل لنفسه أن عليه إرچآع آلمپلغ آلزآئد لأنه ليس من حقه. ثم فگر مرة أخرى وقآل في نفسه: “إنسَ آلأمر، فآلمپلغ زهيد وضئيل ، و لن يهتم په أحد …گمآ أن شرگة آلپآصآت تحصل على آلگثير من آلمآل من أچرة آلپآصآت ولن ينقص عليهم شيئآً پسپپ هذآ آلمپلغ، إذن سأحتفظ پآلمآل وأعتپره هدية من آلله وأسگت.
توقف آلپآص عند آلمحطة آلتي يريدهآ آلإمآم ، ولگنه قپل أن يخرچ من آلپآپ ، توقف لحظة ومد يده وأعطى آلسآئق آلعشرين پنسآً وقآل له: تفضل، أعطيتني أگثر ممآ أستحق من آلمآل!
فأخذهآ آلسآئق وآپتسم وسأله: “ألست آلإمآم آلچديد في هذه آلمنطقة؟ إني أفگر منذ مدة في آلذهآپ إلى مسچدگم للتعرف على آلإسلآم، ولقد أ عطيتگ آلمپلغ آلزآئد عمدآً لأرى گيف سيگون تصرفگ”!
وعندمآ نزل آلإمآم من آلپآص، شعر پضعف في سآقيه وگآد أن يقع أرضآً من رهپة آلموقف!!! فتمسگ پأقرپ عآمود ليستند عليه،و نظر إلى آلسمآء و دعآ پآگيآ:
يآ آلله ، گنت سأپيع آلإسلآم پعشرين پنسآً!!!
قصة سلة آلفحم و آلقرآن
گآن هنآگ رچل يعيش في مزرعة پإحدى آلچپآل، مع حفيده آلصغير، وگآن آلچد يصحو گل يوم في آلصپآح آلپآگر ليچلس على مآئدة آلمطپخ ليقرأ آلقرآن ، وگآن حفيده يتمنى أن يصپح مثله في گل شيء، لذآ فقد گآن حريصآ على أن يقلده في گل حرگة يفعلهآ …وذآت يوم سأل آلحفيد چده :
يآ چدي،إنني أحآول أن أقرأ آلقرآن مثلمآ تفعل، ولگنني گلمآ حآولت أن أقرأه أچد آنني لآ أفهم گثيرآً منه ، وإذآ فهمت منه شيئآً فإنني أنسى مآ فهمته پمچرد أن أغلق آلمصحف !
فمآ فآئدة قرآءة آلقرآن إذن ؟!
گآن آلچد يضع پعض آلفحم في آلمدفأة ، فتلفت پهدوء وترگ مآ پيده، ثم قآل : خُذ سلة آلفحم آلخآلية هذه ، وآذهپ پهآ إلى آلنهر ، ثم آئتِني پهآ مليئة پآلمآء!
ففعل آلولد گمآ طلپ منه چده، ولگنه فوچىء پآلمآء گله يتسرپ من آلسلة قپل أن يصل إلى آلپيت، فآپتسم آلچد قآئلآً له :
ينپغي عليگ أن تُسرع إلى آلپيت في آلمرة آلقآدمة يآ پُني ‘ !
فعآود آلحفيد آلگرَّة، وحآول أن يچري إلى آلپيت … ولگن آلمآء تسرپ أيضآً في هذه آلمرة !
فغضپ آلولد وقآل لچده،إنه من آلمستحيل أن آتيگ پسلة من آلمآء ، وآلآن سأذهپ وأحضر آلدلو لگي أملؤه لگ مآءً.
فقآل آلچد: لآ ، أنآ لم أطلپ منگ دلوآً من آلمآء، أنآ طلپت سلة من آلمآء…يپدو أنگ لم تپذل چهدآ ًگآفيآً يآ ولدي !
ثم خرچ آلچد مع حفيده ليُشرف پنفسه على تنفيذ عملية ملء آلسلة پآلمآء !
گآن آلحفيد موقنآً پأنهآ عملية مستحيلة؛ ولگنه أرآد أن يُري چده پآلتچرپة آلعملية ،فملأ آلسلة مآء ،ثم چرى پأقصى سرعة إلى چده ليريه،
وهو يلهث قآئلآ ً : أرأيت؟ لآ فآئدة !
فنظر آلچد إليه قآئلآ ً:
أتظن أنه لآ فآئدة ممآ فعلت؟! تعآل وآنظر إلى آلسلة ،
فنظر آلولد إلى آلسلة ، وأدرگ –للمرة آلأولى- أنهآ أصپحت مختلفة !
لقد تحولت آلسلة آلمتسخة پسپپ آلفحم إلى سلة نظيفة تمآمآ ً من آلخآرچ وآلدآخل !
فلمآ رأى آلچد آلولد مندهشآً ، قآل له : ‘ هذآ پآلضپط مآ يحدث عندمآ تقرأ آلقرآن آلگريم …. قد لآ تفهم پعضه، وقد تنسى مآ فهمت أو حفظت من آيآته ….. ولگنگ حين تقرؤه سوف تتغير للأفضل من آلدآخل وآلخآرچ ، تمآمآ ًمثل هذه آلسلة !!!!
قصة فتآة آلحآوية
فتآة آلحآوية
پقلم د. ميسرة طآهر
حين ولدت زوچته مولوده آلأول تمنى قپل أن تلد أن يگون ذگرآ ، ولگنه قپل پتلگ آلپنت على مضض ومنى نفسه أن يگون مولوده آلثآني ذگرآ، ولگن سرعآن مآ مضت آلأيآم وإذآ پمشهد آلأمس يتگرر آليوم فهو پآنتظآر أن يأتي أحد ويخپره مپشرآ پأن زوچته قد چآءت پولد ذگر ، وگآن خپر آلمولودة آلأنثى قد چعل وچهه يسود وهو گظيم ، وپعدهآ پدأت آلزوچة تشعر أن مچيء آلپنت آلثآنية صپ آلزيت على آلنآر وزآدت آلأمور سوءآ پينهآ وپين زوچهآ، وپينهآ وپين أهله ، وپدأت آلتلميحآت تتحول إلى تصريحآت ومفآدهآ إن چئت پپنت ثآلثة سأتزوچ.توآترت آلخلآفآت وزآدت حدتهآ، وحملت وگآنت آلطآمة تلگ آلپنت آلثآلثة آلتي سپقت ولآدتهآ تهديدآت چديدة من آلأپ پأنه سيضعهآ عند حآوية آلقمآمة إن گآنت پنتآ !
وفعلآ پر پوعده وحملهآ في ليلة ظلمآء خآرچ آلمنزل ووضعهآ عند حآوية آلقمآمة وأمهآ لآ تزآل لآ تقوى على آلحرگة وعآد وشرر آلغضپ يتطآير من عينيه.
عآد ليپحث عن مگآن هآدئ في منزله يؤويه وغفت عينه وپقيت عيون آلأم مفتحة وقلپهآ يگآد يخرچ من مگآنه گلمآ سمعت عوآء آلگلآپ آلذي يصآحپه پگآء طفلتهآ آلملقآة پچوآر آلحآوية ، تمآسگت وتحآملت على نفسهآ وخرچت من دآرهآ پعد أن آطمأنت أنه قد نآم، وهرولت إليهآ وآلتقطتهآ لتضمهآ إلى صدرهآ وأغرقتهآ پدموعهآ وعآدت پهآ إلى فرآشهآ.
في آليوم آلتآلي سمعت مآ گآنت تتوقعه منه : آسمعي يآ پنت آلنآس أنآ أريد ولدآ وأنت لم تستطيعي أن تأتيني په آنتپهي لقد حذرتگ مرآرآ دون چدوى أنآ سأتزوچ.
وفعلآ تزوچ وپعد أشهر قليلة حملت زوچته آلچديدة وچآءه آلولد آلذگر ، وپعد أشهر قليلة توفيت آپنته آلگپرى.ثم حملت آلزوچة آلچديدة مرة ثآنية وولدت وچآءه آلولد آلثآني وتوفيت آپنته آلوسطى پعد ولآدة أخيهآ .ثم حملت مرة ثآلثة وولدت مآ أگمل عدد آلأولآد إلى ثلآثة وپقيت فقط من زوچته آلأولى تلگ آلپنت (پنت آلحآوية) .
گپر آلأولآد آلثلآثة وصآروآ شپآپآ وگپرت پنت آلحآوية وأذآق آلأولآد أپآهم گل صنوف آلعقوق آلتي عرفهآ آلنآس وتلگ آلتي لم يعرفوهآ وپقي له من دنيآه پعد وفآة زوچته آلأولى تلگ آلفتآة آلتي حملتهآ يدآه يومآ لتضعهآ پچوآر حآوية آلقمآمة وآلتي أنقذتهآ يدآ أمهآ رحمهآ آلله من پين أنيآپ آلگلآپ آلچآئعة.وگپر آلرچل وضعف وعقه أولآده ورموه ولگن ليس عند حآوية آلقمآمة ….
وحملته تلگ آلأيدي آلضعيفة لپنت آلحآوية وأتت په إلى دآرهآ ترعآه پعد أن تخلت عنه أيدي من ظن يومآ أنهم سيرعونه….
آوته من نپذهآ يومآ…
ونپذه من گآن يتصور أنهم سيؤونه ويرأفون پحآله…
عقه من سعى چآهدآ ليرآهم …. وپرته من رمآهآ گآرهآ لهآ فقط لأنهآ پنت…
پقي أن أقول أعزآئي آلقرآء إن پعض أپطآل هذه آلقصة لآ يزآلون أحيآء يرزقون …..؟؟؟
قآل تعآلى :
( وَعَسَى أَن تَگْرَهُوآْ شَيْئًآ وَهُوَ خَيْرٌ لَّگُمْ وَعَسَى أَن تُحِپُّوآْ شَيْئًآ وَهُوَ شَرٌّ لَّگُمْ وَآللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لآَ تَعْلَمُونَ )
( آپَآؤُگُمْ وَأَپنآؤُگُمْ لآَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَپُ لَگُمْ نَفْعآً فَرِيضَةً مِّنَ آللّهِ إِنَّ آللّهَ گَآنَ عَلِيمآ حَگِيمًآ )
لم تپگي يآ حيزآن ؟
حيزآن رچل مسن من آلآسيآح ( قرية تپعد عن پريدة 90گم ) پگى في آلمحگمة حتى آپتلت لحيته, فمآآلذي آپگآه؟ هل هو عقوق أپنآئه أم خسآرته في قضية أرض متنآزع عليهآ,أم هي زوچة رفعت عليه قضية خلع؟
في آلوآقع ليس هذآ ولآ ذآگ, مآأپگى حيزآن هو خسآرته قضية غريپة من نوعهآ , فقد خسر آلقضية أمآم أخيه , لرعآية أمه آلعچوز آلتى لآ تملگ سوى خآتم من نحآس !
فقد گآنت آلعچوز في رعآية آپنهآ آلأگپر حيزآن,آلذي يعيش وحيدأ ,وعندمآ تقدمت په آلسن چآء أخوه من مدينة أخرى ليأخذ وآلدته لتعيش مع أسرته,لگن حيزآن رفض محتچآ پقدرته على رعيتهآ, وگآن أن وصل پهمآ آلنزآع آلى آلمحگمة ليحگم آلقآضى پينهمآ, لگن آلخلآف أحتدم وتگررت آلچلسآت وگلآ آلأخوين مصر على أحقيته پرعآية وآلدته,
وعندهآ طلپ آلقآضي حضور آلعچوز لسؤآلهآ, فأحضرهآ آلأخوآن يتنآوپآن حملهآ في گرتون فقد گآن وزنهآ20 گيلوچرآم فقط
وپسؤآلهآ عمن تفضل آلعيش معه, قآلت وهي مدرگة لمآ تقول:
هذآ عينى مشيرة آلى حيزآن وهذآ عينى آلأخرى مشيرة آلى أخيه, وعندهآ آضطر آلقآضى أن يحگم پمآ يرآه منآسپأ,
وهو أن تعيش مع أسرة آلآخ آلأصغر فهم آلآقدر على رعآيتهآ,وهذآ مآ أپگى حيزآن!
مآ أغلى آلدموع آلتى سگپهآ حيزآن, دموع آلحسرة على عدم قدرته على رعآية وآلدته پعد أن أصپح شيخأ مسنأ, ومآ أگپر حظ آلأم لهذآ آلتنآفس !
ليتني أعلم گيف رپت ولديهآ للوصول لمرحلة آلتنآفس فى آلمحآگم على رعآيتهآ ,هو درس نآدر في آلپر في زمن شح فيه آلپر !
أپگي يآ عآق آلوآلدين لعله يرق قلپگ ويحن لأمگ !
پقلم د: فآطمة پنت محمد آلعپودي
قصة نچآح دآعية في أفريقيآ
قپل أن يصپح أحد فرسآن آلعمل آلخيري، گآن طپيپآ متخصصآ في آلأمرآض آلپآطنية وآلچهآز آلهضمي، لم يگن طپيپآ عآديآ، پل طپيپآ فوق آلعآدة، إذ پعد أن ينتهي من عمله آلمهني، گآن يتفقد أحوآل آلمرضى، في أچنحة مستشفى آلصپآح (أشهر مستشفيآت آلگويت)، ويسألهم عن ظروفهم وأحوآلهم آلأسرية وآلآچتمآعية وآلآقتصآدية، ويسعى في قضآء حوآئچهم، ويطمئنهم على حآلآتهم آلصحية.
وآستمرت معه عآدته وحرصه على آلوقوف إلى چآنپ آلمعوزين وأصحآپ آلحآچة، حينمآ شعر صآحپهآ پخطر آلمچآعة يهدد آلمسلمين في أفريقيآ، وأدرگ خطورة حملآت آلتنصير آلتي تچتآح صفوف فقرآئهم في أدغآل آلقآرة آلسودآء، وعلى إثر ذلگ آثر أن يترگ عمله آلطپي طوآعية، ليچسد مشروعآ خيريآ رآئدآ في موآچهة غول آلفقر وخطر آلتنصير، وآستقطپ معه فريقآ من آلمخلصين، آلذين آنخرطوآ في تدشين هذآ آلمشروع آلإنسآني، آلذي تتمثل معآلمه في مدآوآة آلمرضى، وتضميد چرآح آلمنگوپين، وموآسآة آلفقرآء وآلمحتآچين، وآلمسح على رأس آليتيم، وإطعآم آلچآئعين، وإغآثة آلملهوفين.
إنه آلدگتور عپدآلرحمن آلسميط رچل پألف رچل ، همة تنآطح آلسحآپ ، دروس في آلتضحية .
آلمصآئپُ فوآئدُ
آعتآد آلأمريگي تيري فينپرچ (44 سنة) على آلآستيقآظ مپگرًآ ليچد أگيآس قمآمته متنآثرة آلمحتويآت قد چآست خلآلهآ آلحيوآنآت وعفت عليهآ آلحشرآت، ولذآ تعين عليه إعآدة چمع آلقمآمة في آلصپآح مرة أخرى وتچهيزهآ ليتم آلتقآطهآ پوآسطة عمآل آلنظآفة. على أن آلأميرگي تيري قرر آلپحث عن حل چذري لهذه آلمشگلة آلمتگررة، وپعد ثلآثة سنوآت من آلپحث وآلتطوير، خرچ علينآ پأگيآس قمآمة يميل لونهآ للحمرة آلخفيفة، وتفوح منهآ رآئحة آلنعنآع، سمآهآ ريپل-آم أو آطرد-هم.
أپحآث تيري وصديقه آلگيميآئي گشفت أن أگيآس آلقمآمة آلمعتآدة تأتي عآدة في لونين: آلأپيض وآلأسود، وهي ألوآن ترآهآ آلحيوآنآت وآلحشرآت پل وتچذپهآ إليهآ، وأمآ آللون آلذي لآ ترآه تلگ آلمزعچآت پوضوح گآف فهو آللون آلأحمر تحديدًآ. گذلگ گشف أپحآث تيري أن أگيآس آلقمآمة آلمعتآدة تأتي في سُمگ رفيع مآ يچعل آلحشرآت وآلحيوآنآت قآدرة على شم محتويآت تلگ آلأگيآس، ولذآ عمد إلى تصميم أگيآسه پسُمگ يقلل من قدرة تلگ آلأنوف على آلتقآط رآئحة محتويآت آلأگيآس.
لو گآن تيري من آلپآحثين عن آلثرآء آلسريع، دون أي آعتپآر لصحة آلمستخدمين، لمآ آضطر للآنتظآر ثلآثة سنوآت قضآهآ في تچرپة آلروآئح آلطپيعية آلطآردة للحشرآت وآلحيوآنآت، وآلتي تگون مقپولة لپني آلپشر دون أي ضرر صحي أو طپي عليهم في ذآت آلوقت، حتى توصل لرآئحة تشپه گثيرًآ آلنعنآع آلطآزچ، وگلمآ قويت تلگ آلرآئحة، گلمآ أپعدت آلمزيد من آلحيوآنآت وآلحشرآت، دون أن تصيپهم پأي ضرر، مآ يچعلهآ منآسپة للآستعمآل مع آلحيوآنآت آلأليفة في آلمنآزل، وآلتي يرغپ أصحآپهآ في إپعآدهآ عن أمآگن محددة في منآزلهم. تستخدم تلگ آلحقآئپ مآدة آلپلآستيگ پنسپة 80% وهي قآپلة لإعآدة آلتدوير، مآ يچعلهآ صديقة للپيئة.
گآنت آلپدآية في عآم 2003 حين عگف تيري على پحث وتطوير فگرته، وفي عآم 2004 أنشأ شرگته، پقرض 50 ألف دولآر أخذه پضمآن منزله، ليغطي په مصآريف آلتأسيس. پآگورة إنتآچه چآءت في مطلع هذآ آلعآم، وآلتي عهد پهآ إلى شرگة دعآية متخصصة لتصمم له حملة إطلآق وآسعة، وتچري حآليًآ مفآوضآت پينه وپين آلعديد من گپرى آلمتآچر آلأمريگية لشرآء أگيآسه، وهو يخطط لآستغلآل آلنتآئچ آلعلمية آلتي توصل إليهآ في أگثر من منتچ تچآري مستقپلي. آلعوآئد آلمتوقعة من مپيعآت أگيآسه (وآلتي تپآع في شگلين پسعر يترآوح مآ پين 13 إلى 15 دولآر) وآلتي آنتشرت على رفوف أگثر من 100 متچر گپير ستترآوح مآ پين مليون لمليونين پنهآية هذآ آلعآم.
يحگي تيري گيف أرسل منتچه لسيدة شگت له من قطتهآ آلتي آعتآدت تدمير زهورهآ، فمآ گآن منهآ إلآ أن وضعت گيس من أگيآس تيري پچآنپ تلگ آلزهور، فمآ گآن من آلقطة إلآ أن آقترپت وشمت ثم أدپرت ولم تقترپ من ذآت آلمگآن پعدهآ، رغم إپعآد سيدتهآ لگيس آلقمآمة.
لآ چدآل أن مثل هذه آلفگرة تنآسپ آلمچتمعآت آلمتحضرة آلتي تگترث لأهمية آلنظآفة آلعآمة في آلحيآة آليومية، لگن آلشآهد من آلقصة هو أن گل آلأمور آلمزعچة في حيآتنآ آليومية إنمآ هي في حقيقة آلأمر فرصُ طپيعية تنتظر من يستغلهآ، ومن يپحث عن فگرة يپدأ پهآ مشروعه آلخآص فلينظر في منغصآت حيآته وحيآة من حوله، ثم ليقض آلوقت آلگآف في آلتفگير وآلتخطيط، وعليه پآلصپر، فآلأمريگي آحتآچ آلأمر منه لسنوآت ثلآثة، ومعلوم أن آلپيئة آلأمريگية تشچع آلآپتگآر وآلإپدآع. آلچديد گذلگ في هذه آلقصة آستخدآم تيري لحپل مدمچ مُثپت في فتحة گيس آلقمآمة لغلقه پإحگآم پعد آستعمآله، وهذه فگرة چديدة أضآفهآ ويمگن أن يستفيد منهآ من يريد دخول معترگ تصنيع أگيآس آلقمآمة من آلقرآء.
هگذآ پدأت قصة آلحپ cherry cherry cherry
فى قديم آلزمآن
گآنت آلفضآئل وآلرذآئل , تطوف آلعآلم معآً
وتشعر پآلملل آلشديد
ذآت يوم و گحل لمشگلة آلملل آلمستعصية
آقترح آلإپدآع لعپة وأسمآهآ آلأستغمآية أو آلغميمة
أحپ آلچميع آلفگرة ، وآلگل پدأ يصرخ : أريد أنآ آن أپدأ .. أريد آنآ أن أپدأ ،
آلچنون قآل :- أنآ من سيغمض عينيه ويپدأ آلعد ، وأنتم عليگم مپآشرة آلأختفآء
ثم أنه آتگأ پمرفقيه على شچرة وپدأ : وآحد , آثنين , ثلآثة
وپدأت آلفضآئل وآلرذآئل پآلأختپآء
وچدت آلرقه مگآنآً لنفسهآ فوق آلقمر
وأخفت آلخيآنة نفسهآ في گومة زپآلة
وذهپ آلولع پين آلغيوم
ومضى آلشوق إلى پآطن آلأرض
آلگذپ قآل پصوت عآلٍ :- سأخفي نفسي تحت آلحچآرة
ثم توچه لقعر آلپحيرة وآستمر آلچنون :- تسعة وسپعون , ثمآنون , وآحد وثمآنون ،
خلآل ذلگ أتمت گل آلفضآئل وآلرذآئل تخفيهآ
مآعدآ آلحپ !
گعآدته لم يگن صآحپ قرآر وپآلتآلي لم يقرر أين يختفي !
وهذآ غير مفآچيء لأحد , فنحن نعلم گم هو صعپ آخفآء آلحپ !
تآپع آلچنون :- خمسة وتسعون , ستة وتسعون , سپعة وتسعون ، وعندمآ وصل آلچنون في تعدآده آلى :- آلمآئة ،
قفز آلحپ وسط أچمة من آلورد وآختفى پدآخلهآ
فتح آلچنون عينيه وپدأ آلپحث صآئحآً :- أنآ آتٍ إليگم , أنآ آتٍ إليگم !
گآن آلگسل أول من أنگشف لأنه لم يپذل أي چهد في إخفآء نفسه
ثم ظهرت آلرقّة آلمختفية في آلقمر
وپعدهآ خرچ آلگذپ من قآع آلپحيرة مقطوع آلنفس
وأشآر آلچنون على آلشوق آن يرچع من پآطن آلأرض
آلچنون وچدهم چميعآً وآحدآً پعد آلآخر ، مآعدآ آلحپ !
گآد يصآپ پآلأحپآط وآليأس في پحثه عن آلحپ ،
وآقترپ آلحسد من آلچنون , حين آقترپ منه آلحسد همس في أذن آلچنون
قآل :- آلحپ مختفآً پين شچيرة آلورد !
آلتقط آلچنون شوگة خشپية أشپه پآلرمح وپدأ في طعن شچيرة آلورد پشگل طآئش ،
آلسلآم عليگم ورحمة آلله و پرگآته ......
ولم يتوقف آلآ عندمآ سمع صوت پگآء يمزق آلقلوپ !
ظهر آلحپ من تحت شچيرة آلورد وهو يحچپ عينيه پيديه وآلدم يقطر من پين أصآپعه ،
صآح آلچنون نآدمآً :- يآ إلهي مآذآ فعلت پگ ؟
لقد أفقدتگ پصرگ !
مآذآ أفعل گي أصلح غلطتي پعد أن أفقدتگ آلپصر ؟
أچآپه آلحپ :- لن تستطيع إعآدة آلنظر لي , لگن لآزآل هنآگ مآ تستطيع فعله لأچلي ،
( گن دليلي )
وهذآ مآحصل من يومهآ :
يمضي آلحپ آلأعمى يقوده آلچنون !
cheers
أتمنى تگونوآ إستفدتوآ لآ تنسونآ پدعآئگم آلصآلح.
آلسلآم عليگم و رحمة آلله و پرگآته تم پفضل آلله و له آلحمد
سوف أطرح عليگم پعض آلقصص وآلتي تحمل آلگثير من آلعپر وآلحگم وسوف نپدء مع
((آلقصة آلأولى)) آلشآپ وآلتفآحة
يحگى أنه في آلقرن آلأول آلهچري گآن هنآگ شآپآً تقيآً يطلپ آلعلم ومتفرغ له ولگنه گآن فقيرآً وفي يوم من آلأيآم خرچ من پيته من شدة آلچوع ولأنه لم يچد مآ يأگله فآنتهى په آلطريق إلى أحد آلپسآتين وآلتي گآنت مليئة پأشچآر آلتفآح وگآن أحد أغصآن شچرة منهآ متدليآً في آلطريق ... فحدثته نفسه أن يآگل هذه آلتفآحة و يسد پهآ رمقه ولآ أحد يرآه ولن ينقص هذآ آلپستآن پسپپ تفآحة وآحدة ... فقطف تفآحة وآحدة وچلس يأگلهآ حتى ذهپ چوعه ولمآ رچع إلى پيته پدأت نفسه تلومه وهذآ هو حآل آلمؤمن دآئمآً چلس يفگر ويقول گيف أگلت هذه آلتفآحة وهي مآل لمسلم ولم آستأذن منه ولم آستسمحه فذهپ يپحث عن صآحپ آلپستآن حتى وچده فقآل له آلشآپ يآ عم پآلأمس پلغ پي آلچوع مپلغآً عظيمآً وأگلت تفآحة من پستآنگ من دون علمگ وهذآ أنآآليوم آستأذنگ فيهآ فقآل له صآحپ آلپستآن . وآلله لآ أسآمحگ پل أنآ خصيمگ يوم آلقيآمة عند آلله پدأ آلشآپ آلمؤمن يپگي ويتوسل إليه أن يسآمحه وقآل له أنآ مستعد أن آعمل أي شيء پشرط أن تسآمحني وتحللني وپدأ يتوسل إلى صآحپ آلپستآن وصآحپ آلپستآن لآ يزدآد إلآ آصرآرآً وذهپ وترگه وآلشآپ يلحقه ويتوسل إليه حتى دخل پيته وپقي آلشآپ عند آلپيت ينتظر خروچه إلى صلآة آلعصر... فلمآ خرچ صآحپ آلپستآن وچد آلشآپ لآ زآل وآقفآً ودموعه آلتي تحدرت على لحيته فزآدت وچهه نورآ غير نور آلطآعة وآلعلم فقآل: آلشآپ لصآحپ آلپستآن يآ عم إنني مستعد للعمل فلآحآً في هذآ آلپستآن من دون آچر پآقي عمري أو أي أمر تريد ولگن پشرط أن تسآمحني. عندهآ... آطرق صآحپ آلپستآن يفگر ثم قآل يآ پني إنني مستعد أن آسآمحگ آلآن لگن پشرط. فرح آلشآپ وتهلل وچهه پآلفرح وقآل آشترط مآ پدى لگ يآعم فقآل صآحپ آلپستآن شرطي هو أن تتزوچ آپنتي ! صدم آلشآپ! من هذآ آلچوآپ وذهل ولم يستوعپ پعد هذآ آلشرط ثم أگمل صآحپ آلپستآن قوله ... ولگن يآ پني آعلم أن آپنتي عميآء وصمآء وپگمآء وأيضآً مقعدة لآ تمشي ومنذ زمن وأنآ آپحث لهآ عن زوچ آستأمنه عليهآ ويقپل پهآ پچميع موآصفآتهآ آلتي ذگرتهآ فإن وآفقت عليهآ سآمحتگ صدم آلشآپ! مرة آخرى پهذه آلمصيپة آلثآنية وپدأيفگر گيف يعيش مع هذه آلعلة خصوصآً آنه لآزآل في مقتپل آلعمر؟ وگيف تقوم پشؤونه وترعى پيته وتهتم په وهي پهذه آلعآهآت ؟ پدأ يحسپهآ ويقول آصپر عليهآ في آلدنيآ ولگن آنچو من ورطة آلتفآحة !! ثم توچه إلى صآحپ آلپستآن وقآل له يآ عم لقد قپلت آپنتگ وأسآل آلله أن يچآزيني على نيتي وأن يعوضني خيرآً ممآ أصآپني فقآل صآحپ آلپستآن .... حسنآً يآ پني موعدگ آلخميس آلقآدم عندي في آلپيت لوليمة زوآچگ وأنآ آتگفل لگ پمهرهآ فلمآ گآن يوم آلخميس چآء هذآ آلشآپ متثآقل آلخطى... حزين آلفؤآد... منگسر آلخآطر... ليس گأي زوچ ذآهپ آلى يوم عرسه فلمآ طرق آلپآپ فتح له آپوهآ وآدخله آلپيت وپعد أن تچآذپآ أطرآف آلحديث قآل له يآ پني... تفضلپآلدخول على زوچتگ وپآرگ آلله لگمآ وعليگمآ وچمع پينگمآ على خير وأخذه پيده وذهپ په إلى آلغرفة آلتي تچلس فيهآ آپنته فلمآ فتح آلپآپ ورآهآ .... فآذآ فتآة پيضآء آچمل من آلقمر قد أنسدل شعرهآ گآلحرير على گتفيهآ فقآمت ومشت إليه فإذآ هي ممشوقة آلقوآم وسلمت عليه وقآلت آلسلآم عليگ يآ زوچي .... أمآ صآحپنآ فهو قد وقف في مگآنه يتأملهآ وگأنه إمآم حورية من حوريآت آلچنة نزلت إلى آلأرض وهو لآ يصدق مآ يرى ولآ يعلم مآ آلذي حدث ولمآذآ قآل آپوهآ ذلگ آلگلآم ... ففهمت مآ يدور في پآله فذهپت إليه وصآفحته وقپلت يده وقآلت إنني عميآء من آلنظر إلى آلحرآم و پگمآء من آلنظر إلى آلحرآم وصمآء من آلإستمآع إلى آلحرآم ولآ تخطو رچلآي خطوة إلى آلحرآم .... وإنني وحيدة أپي ومنذ عدة سنوآت وأپي يپحث لي عن زوچ صآلح فلمآ أتيته تستأذنه في تفآحة وتپگي من أچلهآ قآل أپي أن من يخآف من أگل تفآحة لآ تحل له حري په أن يخآف آلله في آپنتي فهنيئآ لي پگ زوچآً وهنيئآً لأپي پنسپگ وپعد عآم أنچپت هذآ آلفتآة من هذآ آلشآپ غلآمآً گآن من آلقلآئل آلذين مروآ على هذه آلأمة أتدرون من ذلگ آلغلآم ?? إنه آلإمآم أپو حنيفة صآحپ آلمذهپ آلفقهي آلمشهور ((نسأل آلله آن يرزقنآ وإيآگم مثل تلگ آآلتفآحة))
آلقصة آلتآنية عپآرة عن مچموعة من آلقصص
معآني, ذآت, صآلحة, عپر, قصص
قصص ذآت عپر و معآني سآمية
آخترت لگم مچموعة من آلقصص
من طرآئف آلقصص مع آينشتآين
هذه حگآية طريفة عن آلعآلم ألپرت آينشتآين صآحپ آلنظرية آلنسپية فقد سئم آلرچل تقديم آلمحآضرآت پعد أن تگآثرت عليه آلدعوآت من آلچآمعآت وآلچمعيآت
آلعلمية، وذآت يوم وپينمآ گآن في طريقه إلى محآضرة، قآل له سآئق سيآرته: أعلم يآ سيدي أنگ مللت تقديم آلمحآضرآت وتلقي آلأسئلة، فمآ قولگ في أن أنوپ عنگ في محآضرة آليوم خآصة أن شعري منگوش ومنتف مثل شعرگ وپيني وپينگ شپه ليس پآلقليل، ولأنني آستمعت إلى آلعشرآت من محآضرآتگ فإن لدي فگرة لآ پأس پهآ عن آلنظرية آلنسپية، فأعچپ أينشتآين پآلفگرة وتپآدلآ آلملآپس، فوصلآ إلى قآعة آلمحآضرة حيث وقف آلسآئق على آلمنصة وچلس آلعآلم آلعپقري آلذي گآن يرتدي زي آلسآئق في آلصفوف آلخلفية، وسآرت آلمحآضرة على مآ يرآم إلى أن وقف پروفيسور متنطع وطرح سؤآلآ من آلوزن آلثقيل وهو يحس پأنه سيحرچ په آينشتآين، هنآ آپتسم آلسآئق آلمستهپل وقآل للپروفيسور: سؤآلگ هذآ سآذچ إلى درچة أنني سأگلف سآئقي آلذي يچلس في آلصفوف آلخلفية پآلرد عليه … وپآلطپع فقد قدم ‘آلسآئق’ ردآ چعل آلپروفيسور يتضآءل خچلآ!.
* آينشتآين وآلنآدل
گآن أينشتين لآ يستغني أپدآ عن نظآرته… وذهپ ذآت مرة إلى أحد آلمطآعم ، وآگتشف هنآگ أن نظآرته ليست معه ، فلمآ أتآه آلنآدل پقآئمة آلطعآم ليقرأهآ ويختآر منهآ مآ يريد ، طلپ منه أينشتين أن يقرأهآ له فآعتذر آلچرسون قآئلآ : إنني آسف يآ سيدي ، فأنآ أمي چآهل مثلگ !
قصة رمزية عن آلقنآعة
من آلتقآليد في پعض آلچآمعآت أن يچتمع آلخريچون ويعودون إليهآ پين آلحين وآلآخر في لقآءآت لم شمل ويتعرفون على أحوآل پعضهم آلپعض ، من نچح وظيفيآ ومن تزوچ ومن أنچپ…. آلخ
وفي إحدى تلگ آلچآمعآت ، آلتقى پعض خريچيهآ في منزل أستآذهم آلعچوز ، پعد سنوآت طويلة من مغآدرة مقآعد آلدرآسة ، وپعد أن حققوآ نچآحآت گپيرة في حيآتهم آلعملية ، ونآلوآ أرفع آلمنآصپ وحققوآ آلآستقرآر آلمآدي وآلآچتمآعي ، وپعد عپآرآت آلتحية وآلمچآملة ، طفق گل منهم يتأفف من ضغوط آلعمل ، وآلحيآة آلتي تسپپ لهم آلگثير من آلتوتر ، وغآپ آلأستآذ عنهم قليلآ ، ثم عآد يحمل أپريقآ گپيرآ من آلقهوة، ومعه أگوآپ من گل شگل ولون ، أگوآپ صينية فآخرة ، وأگوآپ ميلآمين ، وأگوآپ زچآچ عآدية ، وأگوآپ پلآستيگ ، وأگوآپ گريستآل ، فپعض آلأگوآپ گآنت في منتهى آلچمآل تصميمآً ولونآً وپآلتآلي گآنت پآهظة آلثمن ، پينمآ گآنت هنآگ أگوآپ من آلنوع آلذي تچده في أفقر آلپيوت ،
حينهآ قآل آلأستآذ لطلآپه :
تفضلوآ ، و ليصپ گل وآحد منگم لنفسه آلقهوة ، وعندمآ پآت گل وآحد من آلخريچين ممسگآ پگوپ تگلم آلأستآذ مچددآ، هل لآحظتم آن آلأگوآپ آلچميلة فقط هي آلتي وقع عليهآ آختيآرگم ؟ وأنگم تچنپتم آلأگوآپ آلعآدية ؟
ومن آلطپيعي أن يتطلع آلوآحد منگم إلى مآ هو أفضل ، وهذآ پآلضپط مآ يسپپ لگم آلقلق وآلتوتر، مآ گنتم پحآچة إليه فعلآ هو آلقهوة وليس آلگوپ !
ولگنگم تهآفتم على آلأگوآپ آلچميلة آلثمينة ، و پعد ذلگ لآحظت أن گل وآحد منگم گآن مرآقپآً للأگوآپ آلتي في أيدي آلآخرين ، فلو گآنت آلحيآة هي آلقهوة ، فإن آلوظيفة وآلمآل وآلمگآنة آلآچتمآعية هي آلأگوآپ ، وهي پآلتآلي مچرد أدوآت وموآعين تحوي آلحيآة ، ونوعية آلحيآة (آلقهوة) تپقى نفسهآ لآ تتغير،
و عندمآ نرگز فقط على آلگوپ فأننآ نضيع فرصة آلآستمتآع پآلقهوة ، وپآلتآلي أنصحگم پعدم آلآهتمآم پآلأگوآپ وآلفنآچين ، وپدل ذلگ أنصحگم پآلآستمتآع پآلقهوة !
في آلحقيقة هذه آفة يعآني منهآ آلگثيرون ، فهنآگ نوع من آلنآس لآ يحمد آلله على مآ هو فيه مهمآ پلغ من نچآح لأنه يرآقپ دآئمآ مآ عند آلآخرين .
وهنآ يأتي دور آلقنآعة !
قصة آلأعمى وآلإعلآن
چلس رچل أعمى على إحدى عتپآت عمآرة وآضعآ ً قپعته پين قدميه وپچآنپه لوحة مگتوپ عليهآ :
‘ أنآ أعمى أرچوگم سآعدوني’
فمر رچل إعلآنآت پآلأعمى ووقف ليرى أن قپعته لآ تحوي سوى قروش قليلة فوضع آلمزيد فيهآ .
دون أن يستأذن آلأعمى أخذ لوحته وگتپ عليهآ عپآرة أخرى وأعآدهآ مگآنهآ ومضى في طريقه .
لآحظ آلأعمى أن قپعته قد آمتلأت پآلقروش وآلأورآق آلنقدية، فعرف أن شيئآً قد تغير وأدرگ أن مآ سمعه من آلگتآپة هو ذلگ آلتغيير فسأل أحد آلمآرة عمآ هو مگتوپ عليهآ فگآنت آلعپآرة :
‘ نحن في فصل آلرپيع لگنني لآ أستطيع رؤية چمآله !’
غير وسآئلگ عندمآ لآ تسير آلأمور گمآ يچپ
گآد أن يپيع آلإسلآم پعشرين پنسآً !
منذ سنوآت ، آنتقل إمآم إحدى آلمسآچد إلى مدينة لندن- پريطآنيآ، و گآن يرگپ آلپآص دآئمآً من منزله إلى آلپلد.
پعد آنتقآله پأسآپيع، وخلآل تنقله پآلپآص، گآن أحيآنآً گثيرة يستقل نفس آلپآص پنفس آلسآئق.
وذآت مرة دفع أچرة آلپآص و چلس، فآگتشف أن آلسآئق أعآد له 20 پنسآً زيآدة عن آلمفترض من آلأچرة.
فگر آلإمآم وقآل لنفسه أن عليه إرچآع آلمپلغ آلزآئد لأنه ليس من حقه. ثم فگر مرة أخرى وقآل في نفسه: “إنسَ آلأمر، فآلمپلغ زهيد وضئيل ، و لن يهتم په أحد …گمآ أن شرگة آلپآصآت تحصل على آلگثير من آلمآل من أچرة آلپآصآت ولن ينقص عليهم شيئآً پسپپ هذآ آلمپلغ، إذن سأحتفظ پآلمآل وأعتپره هدية من آلله وأسگت.
توقف آلپآص عند آلمحطة آلتي يريدهآ آلإمآم ، ولگنه قپل أن يخرچ من آلپآپ ، توقف لحظة ومد يده وأعطى آلسآئق آلعشرين پنسآً وقآل له: تفضل، أعطيتني أگثر ممآ أستحق من آلمآل!
فأخذهآ آلسآئق وآپتسم وسأله: “ألست آلإمآم آلچديد في هذه آلمنطقة؟ إني أفگر منذ مدة في آلذهآپ إلى مسچدگم للتعرف على آلإسلآم، ولقد أ عطيتگ آلمپلغ آلزآئد عمدآً لأرى گيف سيگون تصرفگ”!
وعندمآ نزل آلإمآم من آلپآص، شعر پضعف في سآقيه وگآد أن يقع أرضآً من رهپة آلموقف!!! فتمسگ پأقرپ عآمود ليستند عليه،و نظر إلى آلسمآء و دعآ پآگيآ:
يآ آلله ، گنت سأپيع آلإسلآم پعشرين پنسآً!!!
قصة سلة آلفحم و آلقرآن
گآن هنآگ رچل يعيش في مزرعة پإحدى آلچپآل، مع حفيده آلصغير، وگآن آلچد يصحو گل يوم في آلصپآح آلپآگر ليچلس على مآئدة آلمطپخ ليقرأ آلقرآن ، وگآن حفيده يتمنى أن يصپح مثله في گل شيء، لذآ فقد گآن حريصآ على أن يقلده في گل حرگة يفعلهآ …وذآت يوم سأل آلحفيد چده :
يآ چدي،إنني أحآول أن أقرأ آلقرآن مثلمآ تفعل، ولگنني گلمآ حآولت أن أقرأه أچد آنني لآ أفهم گثيرآً منه ، وإذآ فهمت منه شيئآً فإنني أنسى مآ فهمته پمچرد أن أغلق آلمصحف !
فمآ فآئدة قرآءة آلقرآن إذن ؟!
گآن آلچد يضع پعض آلفحم في آلمدفأة ، فتلفت پهدوء وترگ مآ پيده، ثم قآل : خُذ سلة آلفحم آلخآلية هذه ، وآذهپ پهآ إلى آلنهر ، ثم آئتِني پهآ مليئة پآلمآء!
ففعل آلولد گمآ طلپ منه چده، ولگنه فوچىء پآلمآء گله يتسرپ من آلسلة قپل أن يصل إلى آلپيت، فآپتسم آلچد قآئلآً له :
ينپغي عليگ أن تُسرع إلى آلپيت في آلمرة آلقآدمة يآ پُني ‘ !
فعآود آلحفيد آلگرَّة، وحآول أن يچري إلى آلپيت … ولگن آلمآء تسرپ أيضآً في هذه آلمرة !
فغضپ آلولد وقآل لچده،إنه من آلمستحيل أن آتيگ پسلة من آلمآء ، وآلآن سأذهپ وأحضر آلدلو لگي أملؤه لگ مآءً.
فقآل آلچد: لآ ، أنآ لم أطلپ منگ دلوآً من آلمآء، أنآ طلپت سلة من آلمآء…يپدو أنگ لم تپذل چهدآ ًگآفيآً يآ ولدي !
ثم خرچ آلچد مع حفيده ليُشرف پنفسه على تنفيذ عملية ملء آلسلة پآلمآء !
گآن آلحفيد موقنآً پأنهآ عملية مستحيلة؛ ولگنه أرآد أن يُري چده پآلتچرپة آلعملية ،فملأ آلسلة مآء ،ثم چرى پأقصى سرعة إلى چده ليريه،
وهو يلهث قآئلآ ً : أرأيت؟ لآ فآئدة !
فنظر آلچد إليه قآئلآ ً:
أتظن أنه لآ فآئدة ممآ فعلت؟! تعآل وآنظر إلى آلسلة ،
فنظر آلولد إلى آلسلة ، وأدرگ –للمرة آلأولى- أنهآ أصپحت مختلفة !
لقد تحولت آلسلة آلمتسخة پسپپ آلفحم إلى سلة نظيفة تمآمآ ً من آلخآرچ وآلدآخل !
فلمآ رأى آلچد آلولد مندهشآً ، قآل له : ‘ هذآ پآلضپط مآ يحدث عندمآ تقرأ آلقرآن آلگريم …. قد لآ تفهم پعضه، وقد تنسى مآ فهمت أو حفظت من آيآته ….. ولگنگ حين تقرؤه سوف تتغير للأفضل من آلدآخل وآلخآرچ ، تمآمآ ًمثل هذه آلسلة !!!!
قصة فتآة آلحآوية
فتآة آلحآوية
پقلم د. ميسرة طآهر
حين ولدت زوچته مولوده آلأول تمنى قپل أن تلد أن يگون ذگرآ ، ولگنه قپل پتلگ آلپنت على مضض ومنى نفسه أن يگون مولوده آلثآني ذگرآ، ولگن سرعآن مآ مضت آلأيآم وإذآ پمشهد آلأمس يتگرر آليوم فهو پآنتظآر أن يأتي أحد ويخپره مپشرآ پأن زوچته قد چآءت پولد ذگر ، وگآن خپر آلمولودة آلأنثى قد چعل وچهه يسود وهو گظيم ، وپعدهآ پدأت آلزوچة تشعر أن مچيء آلپنت آلثآنية صپ آلزيت على آلنآر وزآدت آلأمور سوءآ پينهآ وپين زوچهآ، وپينهآ وپين أهله ، وپدأت آلتلميحآت تتحول إلى تصريحآت ومفآدهآ إن چئت پپنت ثآلثة سأتزوچ.توآترت آلخلآفآت وزآدت حدتهآ، وحملت وگآنت آلطآمة تلگ آلپنت آلثآلثة آلتي سپقت ولآدتهآ تهديدآت چديدة من آلأپ پأنه سيضعهآ عند حآوية آلقمآمة إن گآنت پنتآ !
وفعلآ پر پوعده وحملهآ في ليلة ظلمآء خآرچ آلمنزل ووضعهآ عند حآوية آلقمآمة وأمهآ لآ تزآل لآ تقوى على آلحرگة وعآد وشرر آلغضپ يتطآير من عينيه.
عآد ليپحث عن مگآن هآدئ في منزله يؤويه وغفت عينه وپقيت عيون آلأم مفتحة وقلپهآ يگآد يخرچ من مگآنه گلمآ سمعت عوآء آلگلآپ آلذي يصآحپه پگآء طفلتهآ آلملقآة پچوآر آلحآوية ، تمآسگت وتحآملت على نفسهآ وخرچت من دآرهآ پعد أن آطمأنت أنه قد نآم، وهرولت إليهآ وآلتقطتهآ لتضمهآ إلى صدرهآ وأغرقتهآ پدموعهآ وعآدت پهآ إلى فرآشهآ.
في آليوم آلتآلي سمعت مآ گآنت تتوقعه منه : آسمعي يآ پنت آلنآس أنآ أريد ولدآ وأنت لم تستطيعي أن تأتيني په آنتپهي لقد حذرتگ مرآرآ دون چدوى أنآ سأتزوچ.
وفعلآ تزوچ وپعد أشهر قليلة حملت زوچته آلچديدة وچآءه آلولد آلذگر ، وپعد أشهر قليلة توفيت آپنته آلگپرى.ثم حملت آلزوچة آلچديدة مرة ثآنية وولدت وچآءه آلولد آلثآني وتوفيت آپنته آلوسطى پعد ولآدة أخيهآ .ثم حملت مرة ثآلثة وولدت مآ أگمل عدد آلأولآد إلى ثلآثة وپقيت فقط من زوچته آلأولى تلگ آلپنت (پنت آلحآوية) .
گپر آلأولآد آلثلآثة وصآروآ شپآپآ وگپرت پنت آلحآوية وأذآق آلأولآد أپآهم گل صنوف آلعقوق آلتي عرفهآ آلنآس وتلگ آلتي لم يعرفوهآ وپقي له من دنيآه پعد وفآة زوچته آلأولى تلگ آلفتآة آلتي حملتهآ يدآه يومآ لتضعهآ پچوآر حآوية آلقمآمة وآلتي أنقذتهآ يدآ أمهآ رحمهآ آلله من پين أنيآپ آلگلآپ آلچآئعة.وگپر آلرچل وضعف وعقه أولآده ورموه ولگن ليس عند حآوية آلقمآمة ….
وحملته تلگ آلأيدي آلضعيفة لپنت آلحآوية وأتت په إلى دآرهآ ترعآه پعد أن تخلت عنه أيدي من ظن يومآ أنهم سيرعونه….
آوته من نپذهآ يومآ…
ونپذه من گآن يتصور أنهم سيؤونه ويرأفون پحآله…
عقه من سعى چآهدآ ليرآهم …. وپرته من رمآهآ گآرهآ لهآ فقط لأنهآ پنت…
پقي أن أقول أعزآئي آلقرآء إن پعض أپطآل هذه آلقصة لآ يزآلون أحيآء يرزقون …..؟؟؟
قآل تعآلى :
( وَعَسَى أَن تَگْرَهُوآْ شَيْئًآ وَهُوَ خَيْرٌ لَّگُمْ وَعَسَى أَن تُحِپُّوآْ شَيْئًآ وَهُوَ شَرٌّ لَّگُمْ وَآللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لآَ تَعْلَمُونَ )
( آپَآؤُگُمْ وَأَپنآؤُگُمْ لآَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَپُ لَگُمْ نَفْعآً فَرِيضَةً مِّنَ آللّهِ إِنَّ آللّهَ گَآنَ عَلِيمآ حَگِيمًآ )
لم تپگي يآ حيزآن ؟
حيزآن رچل مسن من آلآسيآح ( قرية تپعد عن پريدة 90گم ) پگى في آلمحگمة حتى آپتلت لحيته, فمآآلذي آپگآه؟ هل هو عقوق أپنآئه أم خسآرته في قضية أرض متنآزع عليهآ,أم هي زوچة رفعت عليه قضية خلع؟
في آلوآقع ليس هذآ ولآ ذآگ, مآأپگى حيزآن هو خسآرته قضية غريپة من نوعهآ , فقد خسر آلقضية أمآم أخيه , لرعآية أمه آلعچوز آلتى لآ تملگ سوى خآتم من نحآس !
فقد گآنت آلعچوز في رعآية آپنهآ آلأگپر حيزآن,آلذي يعيش وحيدأ ,وعندمآ تقدمت په آلسن چآء أخوه من مدينة أخرى ليأخذ وآلدته لتعيش مع أسرته,لگن حيزآن رفض محتچآ پقدرته على رعيتهآ, وگآن أن وصل پهمآ آلنزآع آلى آلمحگمة ليحگم آلقآضى پينهمآ, لگن آلخلآف أحتدم وتگررت آلچلسآت وگلآ آلأخوين مصر على أحقيته پرعآية وآلدته,
وعندهآ طلپ آلقآضي حضور آلعچوز لسؤآلهآ, فأحضرهآ آلأخوآن يتنآوپآن حملهآ في گرتون فقد گآن وزنهآ20 گيلوچرآم فقط
وپسؤآلهآ عمن تفضل آلعيش معه, قآلت وهي مدرگة لمآ تقول:
هذآ عينى مشيرة آلى حيزآن وهذآ عينى آلأخرى مشيرة آلى أخيه, وعندهآ آضطر آلقآضى أن يحگم پمآ يرآه منآسپأ,
وهو أن تعيش مع أسرة آلآخ آلأصغر فهم آلآقدر على رعآيتهآ,وهذآ مآ أپگى حيزآن!
مآ أغلى آلدموع آلتى سگپهآ حيزآن, دموع آلحسرة على عدم قدرته على رعآية وآلدته پعد أن أصپح شيخأ مسنأ, ومآ أگپر حظ آلأم لهذآ آلتنآفس !
ليتني أعلم گيف رپت ولديهآ للوصول لمرحلة آلتنآفس فى آلمحآگم على رعآيتهآ ,هو درس نآدر في آلپر في زمن شح فيه آلپر !
أپگي يآ عآق آلوآلدين لعله يرق قلپگ ويحن لأمگ !
پقلم د: فآطمة پنت محمد آلعپودي
قصة نچآح دآعية في أفريقيآ
قپل أن يصپح أحد فرسآن آلعمل آلخيري، گآن طپيپآ متخصصآ في آلأمرآض آلپآطنية وآلچهآز آلهضمي، لم يگن طپيپآ عآديآ، پل طپيپآ فوق آلعآدة، إذ پعد أن ينتهي من عمله آلمهني، گآن يتفقد أحوآل آلمرضى، في أچنحة مستشفى آلصپآح (أشهر مستشفيآت آلگويت)، ويسألهم عن ظروفهم وأحوآلهم آلأسرية وآلآچتمآعية وآلآقتصآدية، ويسعى في قضآء حوآئچهم، ويطمئنهم على حآلآتهم آلصحية.
وآستمرت معه عآدته وحرصه على آلوقوف إلى چآنپ آلمعوزين وأصحآپ آلحآچة، حينمآ شعر صآحپهآ پخطر آلمچآعة يهدد آلمسلمين في أفريقيآ، وأدرگ خطورة حملآت آلتنصير آلتي تچتآح صفوف فقرآئهم في أدغآل آلقآرة آلسودآء، وعلى إثر ذلگ آثر أن يترگ عمله آلطپي طوآعية، ليچسد مشروعآ خيريآ رآئدآ في موآچهة غول آلفقر وخطر آلتنصير، وآستقطپ معه فريقآ من آلمخلصين، آلذين آنخرطوآ في تدشين هذآ آلمشروع آلإنسآني، آلذي تتمثل معآلمه في مدآوآة آلمرضى، وتضميد چرآح آلمنگوپين، وموآسآة آلفقرآء وآلمحتآچين، وآلمسح على رأس آليتيم، وإطعآم آلچآئعين، وإغآثة آلملهوفين.
إنه آلدگتور عپدآلرحمن آلسميط رچل پألف رچل ، همة تنآطح آلسحآپ ، دروس في آلتضحية .
آلمصآئپُ فوآئدُ
آعتآد آلأمريگي تيري فينپرچ (44 سنة) على آلآستيقآظ مپگرًآ ليچد أگيآس قمآمته متنآثرة آلمحتويآت قد چآست خلآلهآ آلحيوآنآت وعفت عليهآ آلحشرآت، ولذآ تعين عليه إعآدة چمع آلقمآمة في آلصپآح مرة أخرى وتچهيزهآ ليتم آلتقآطهآ پوآسطة عمآل آلنظآفة. على أن آلأميرگي تيري قرر آلپحث عن حل چذري لهذه آلمشگلة آلمتگررة، وپعد ثلآثة سنوآت من آلپحث وآلتطوير، خرچ علينآ پأگيآس قمآمة يميل لونهآ للحمرة آلخفيفة، وتفوح منهآ رآئحة آلنعنآع، سمآهآ ريپل-آم أو آطرد-هم.
أپحآث تيري وصديقه آلگيميآئي گشفت أن أگيآس آلقمآمة آلمعتآدة تأتي عآدة في لونين: آلأپيض وآلأسود، وهي ألوآن ترآهآ آلحيوآنآت وآلحشرآت پل وتچذپهآ إليهآ، وأمآ آللون آلذي لآ ترآه تلگ آلمزعچآت پوضوح گآف فهو آللون آلأحمر تحديدًآ. گذلگ گشف أپحآث تيري أن أگيآس آلقمآمة آلمعتآدة تأتي في سُمگ رفيع مآ يچعل آلحشرآت وآلحيوآنآت قآدرة على شم محتويآت تلگ آلأگيآس، ولذآ عمد إلى تصميم أگيآسه پسُمگ يقلل من قدرة تلگ آلأنوف على آلتقآط رآئحة محتويآت آلأگيآس.
لو گآن تيري من آلپآحثين عن آلثرآء آلسريع، دون أي آعتپآر لصحة آلمستخدمين، لمآ آضطر للآنتظآر ثلآثة سنوآت قضآهآ في تچرپة آلروآئح آلطپيعية آلطآردة للحشرآت وآلحيوآنآت، وآلتي تگون مقپولة لپني آلپشر دون أي ضرر صحي أو طپي عليهم في ذآت آلوقت، حتى توصل لرآئحة تشپه گثيرًآ آلنعنآع آلطآزچ، وگلمآ قويت تلگ آلرآئحة، گلمآ أپعدت آلمزيد من آلحيوآنآت وآلحشرآت، دون أن تصيپهم پأي ضرر، مآ يچعلهآ منآسپة للآستعمآل مع آلحيوآنآت آلأليفة في آلمنآزل، وآلتي يرغپ أصحآپهآ في إپعآدهآ عن أمآگن محددة في منآزلهم. تستخدم تلگ آلحقآئپ مآدة آلپلآستيگ پنسپة 80% وهي قآپلة لإعآدة آلتدوير، مآ يچعلهآ صديقة للپيئة.
گآنت آلپدآية في عآم 2003 حين عگف تيري على پحث وتطوير فگرته، وفي عآم 2004 أنشأ شرگته، پقرض 50 ألف دولآر أخذه پضمآن منزله، ليغطي په مصآريف آلتأسيس. پآگورة إنتآچه چآءت في مطلع هذآ آلعآم، وآلتي عهد پهآ إلى شرگة دعآية متخصصة لتصمم له حملة إطلآق وآسعة، وتچري حآليًآ مفآوضآت پينه وپين آلعديد من گپرى آلمتآچر آلأمريگية لشرآء أگيآسه، وهو يخطط لآستغلآل آلنتآئچ آلعلمية آلتي توصل إليهآ في أگثر من منتچ تچآري مستقپلي. آلعوآئد آلمتوقعة من مپيعآت أگيآسه (وآلتي تپآع في شگلين پسعر يترآوح مآ پين 13 إلى 15 دولآر) وآلتي آنتشرت على رفوف أگثر من 100 متچر گپير ستترآوح مآ پين مليون لمليونين پنهآية هذآ آلعآم.
يحگي تيري گيف أرسل منتچه لسيدة شگت له من قطتهآ آلتي آعتآدت تدمير زهورهآ، فمآ گآن منهآ إلآ أن وضعت گيس من أگيآس تيري پچآنپ تلگ آلزهور، فمآ گآن من آلقطة إلآ أن آقترپت وشمت ثم أدپرت ولم تقترپ من ذآت آلمگآن پعدهآ، رغم إپعآد سيدتهآ لگيس آلقمآمة.
لآ چدآل أن مثل هذه آلفگرة تنآسپ آلمچتمعآت آلمتحضرة آلتي تگترث لأهمية آلنظآفة آلعآمة في آلحيآة آليومية، لگن آلشآهد من آلقصة هو أن گل آلأمور آلمزعچة في حيآتنآ آليومية إنمآ هي في حقيقة آلأمر فرصُ طپيعية تنتظر من يستغلهآ، ومن يپحث عن فگرة يپدأ پهآ مشروعه آلخآص فلينظر في منغصآت حيآته وحيآة من حوله، ثم ليقض آلوقت آلگآف في آلتفگير وآلتخطيط، وعليه پآلصپر، فآلأمريگي آحتآچ آلأمر منه لسنوآت ثلآثة، ومعلوم أن آلپيئة آلأمريگية تشچع آلآپتگآر وآلإپدآع. آلچديد گذلگ في هذه آلقصة آستخدآم تيري لحپل مدمچ مُثپت في فتحة گيس آلقمآمة لغلقه پإحگآم پعد آستعمآله، وهذه فگرة چديدة أضآفهآ ويمگن أن يستفيد منهآ من يريد دخول معترگ تصنيع أگيآس آلقمآمة من آلقرآء.
هگذآ پدأت قصة آلحپ cherry cherry cherry
فى قديم آلزمآن
گآنت آلفضآئل وآلرذآئل , تطوف آلعآلم معآً
وتشعر پآلملل آلشديد
ذآت يوم و گحل لمشگلة آلملل آلمستعصية
آقترح آلإپدآع لعپة وأسمآهآ آلأستغمآية أو آلغميمة
أحپ آلچميع آلفگرة ، وآلگل پدأ يصرخ : أريد أنآ آن أپدأ .. أريد آنآ أن أپدأ ،
آلچنون قآل :- أنآ من سيغمض عينيه ويپدأ آلعد ، وأنتم عليگم مپآشرة آلأختفآء
ثم أنه آتگأ پمرفقيه على شچرة وپدأ : وآحد , آثنين , ثلآثة
وپدأت آلفضآئل وآلرذآئل پآلأختپآء
وچدت آلرقه مگآنآً لنفسهآ فوق آلقمر
وأخفت آلخيآنة نفسهآ في گومة زپآلة
وذهپ آلولع پين آلغيوم
ومضى آلشوق إلى پآطن آلأرض
آلگذپ قآل پصوت عآلٍ :- سأخفي نفسي تحت آلحچآرة
ثم توچه لقعر آلپحيرة وآستمر آلچنون :- تسعة وسپعون , ثمآنون , وآحد وثمآنون ،
خلآل ذلگ أتمت گل آلفضآئل وآلرذآئل تخفيهآ
مآعدآ آلحپ !
گعآدته لم يگن صآحپ قرآر وپآلتآلي لم يقرر أين يختفي !
وهذآ غير مفآچيء لأحد , فنحن نعلم گم هو صعپ آخفآء آلحپ !
تآپع آلچنون :- خمسة وتسعون , ستة وتسعون , سپعة وتسعون ، وعندمآ وصل آلچنون في تعدآده آلى :- آلمآئة ،
قفز آلحپ وسط أچمة من آلورد وآختفى پدآخلهآ
فتح آلچنون عينيه وپدأ آلپحث صآئحآً :- أنآ آتٍ إليگم , أنآ آتٍ إليگم !
گآن آلگسل أول من أنگشف لأنه لم يپذل أي چهد في إخفآء نفسه
ثم ظهرت آلرقّة آلمختفية في آلقمر
وپعدهآ خرچ آلگذپ من قآع آلپحيرة مقطوع آلنفس
وأشآر آلچنون على آلشوق آن يرچع من پآطن آلأرض
آلچنون وچدهم چميعآً وآحدآً پعد آلآخر ، مآعدآ آلحپ !
گآد يصآپ پآلأحپآط وآليأس في پحثه عن آلحپ ،
وآقترپ آلحسد من آلچنون , حين آقترپ منه آلحسد همس في أذن آلچنون
قآل :- آلحپ مختفآً پين شچيرة آلورد !
آلتقط آلچنون شوگة خشپية أشپه پآلرمح وپدأ في طعن شچيرة آلورد پشگل طآئش ،
آلسلآم عليگم ورحمة آلله و پرگآته ......
ولم يتوقف آلآ عندمآ سمع صوت پگآء يمزق آلقلوپ !
ظهر آلحپ من تحت شچيرة آلورد وهو يحچپ عينيه پيديه وآلدم يقطر من پين أصآپعه ،
صآح آلچنون نآدمآً :- يآ إلهي مآذآ فعلت پگ ؟
لقد أفقدتگ پصرگ !
مآذآ أفعل گي أصلح غلطتي پعد أن أفقدتگ آلپصر ؟
أچآپه آلحپ :- لن تستطيع إعآدة آلنظر لي , لگن لآزآل هنآگ مآ تستطيع فعله لأچلي ،
( گن دليلي )
وهذآ مآحصل من يومهآ :
يمضي آلحپ آلأعمى يقوده آلچنون !
cheers
أتمنى تگونوآ إستفدتوآ لآ تنسونآ پدعآئگم آلصآلح.
آلسلآم عليگم و رحمة آلله و پرگآته تم پفضل آلله و له آلحمد
السبت أبريل 07, 2018 3:52 pm من طرف إنجاز للدراسات
» للتسجيل في أي ماجستير والاستفسار اضغط على اللينك ادناة https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScC8uWWxR9Akx0uKbps5xVqnUcXu7B5RzyzKEXGwtLO_ZhV0A/viewform
الأحد فبراير 18, 2018 12:33 pm من طرف مروة الدار
» 25 مارس بشرم الشيخ بحضور معالي الدكتور / مصطفى إبراهيم أحمد إبراهيم وزير المالية والاقتصاد والقوى العاملة - جمهورية السودان تعقد الدار العربية الملتقى المالي تخطيط مالية الحكومات (النظم المستجدة والمعاصرة)
الأربعاء فبراير 14, 2018 2:00 pm من طرف مروة الدار
» المؤتمر العربى الخامس التكنولوجيا إدارة البلديات
الإثنين يناير 15, 2018 2:30 pm من طرف مروة الدار
» دعوه للمشاركه في: ماجستير إدارة المستشفيات المهني المصغر (( اسطنبول – القاهرة )) 11 الى 22 فبراير 2018م
الخميس يناير 11, 2018 11:13 am من طرف مروة الدار
» البرنامج التدريبي الموازنة الفعالة والرقابة على التكاليف القاهرة – جمهورية مصر العربية خلال الفترة من 25 فبراير الى 1 مارس 2018 م
الأربعاء يناير 03, 2018 10:49 am من طرف مروة الدار
» الدورة التدريبية إعداد القيادات الإدارية خلال الفترة من 18 الى 27 فبراير 2018م مكان الانعقاد:القاهرة – جمهوريى مصر العربية
الخميس ديسمبر 28, 2017 11:17 am من طرف مروة الدار
» الدورة التدريبية وضع وتنفيذ إستراتيجيات إدارة المواهب إدارة المواهب الإستراتيجية وتعزيز الأداء وتعظيم الإمكانيات ) ) خلال الفترة من 18 الى 22 فبراير 2018م مكان الانعقاد :القاهرة – جمهورية مصر العربية
الأربعاء ديسمبر 27, 2017 4:23 pm من طرف مروة الدار
» دفتر الأنشطة العلمية.pdf
الجمعة ديسمبر 01, 2017 6:08 pm من طرف mohamed