منتديات الإمتياز للتعليم

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الإمتياز للتعليم

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

منتديات الإمتياز للتعليم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الإمتياز للتعليم

منتدى خاص بجميع المواد التعليمية جميع المستويات

   



المواضيع الأخيرة

» خدمة للباحثين والبحث العلمي – شركة إنجاز للدراسات والبحوث
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالسبت أبريل 07, 2018 3:52 pm من طرف إنجاز للدراسات

» للتسجيل في أي ماجستير والاستفسار اضغط على اللينك ادناة https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScC8uWWxR9Akx0uKbps5xVqnUcXu7B5RzyzKEXGwtLO_ZhV0A/viewform
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالأحد فبراير 18, 2018 12:33 pm من طرف مروة الدار

» 25 مارس بشرم الشيخ بحضور معالي الدكتور / مصطفى إبراهيم أحمد إبراهيم وزير المالية والاقتصاد والقوى العاملة - جمهورية السودان تعقد الدار العربية الملتقى المالي تخطيط مالية الحكومات (النظم المستجدة والمعاصرة)
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالأربعاء فبراير 14, 2018 2:00 pm من طرف مروة الدار

»  المؤتمر العربى الخامس التكنولوجيا إدارة البلديات
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالإثنين يناير 15, 2018 2:30 pm من طرف مروة الدار

» دعوه للمشاركه في: ماجستير إدارة المستشفيات المهني المصغر (( اسطنبول – القاهرة )) 11 الى 22 فبراير 2018م
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالخميس يناير 11, 2018 11:13 am من طرف مروة الدار

» البرنامج التدريبي الموازنة الفعالة والرقابة على التكاليف القاهرة – جمهورية مصر العربية خلال الفترة من 25 فبراير الى 1 مارس 2018 م
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالأربعاء يناير 03, 2018 10:49 am من طرف مروة الدار

» الدورة التدريبية إعداد القيادات الإدارية خلال الفترة من 18 الى 27 فبراير 2018م مكان الانعقاد:القاهرة – جمهوريى مصر العربية
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالخميس ديسمبر 28, 2017 11:17 am من طرف مروة الدار

» الدورة التدريبية وضع وتنفيذ إستراتيجيات إدارة المواهب إدارة المواهب الإستراتيجية وتعزيز الأداء وتعظيم الإمكانيات ) ) خلال الفترة من 18 الى 22 فبراير 2018م مكان الانعقاد :القاهرة – جمهورية مصر العربية
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 27, 2017 4:23 pm من طرف مروة الدار

» دفتر الأنشطة العلمية.pdf
حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 01, 2017 6:08 pm من طرف mohamed

التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني




    حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن

    الأستاذ:مباركي
    الأستاذ:مباركي
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 525
    نقاط : 1300
    تاريخ التسجيل : 05/03/2013
    العمر : 51
    الموقع : الإمتياز للتعليم

    حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Empty حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن

    مُساهمة من طرف الأستاذ:مباركي الخميس مارس 21, 2013 8:21 pm

    حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن


    حقيقة الكلمات المكررة بنفس العدد في القرآن  Words_quran

    ل صحيح أن القرآن يحوي إعجازاً تقابلياً في تكرار بعض الكلمات؟ مثلاً كلمة (الدنيا) وكلمة (الآخرة) تكررت كل منهما بنفس العدد....

    انتشرت بعض الكلمات التي تكررت بنفس العدد في القرآن الكريم كمعجزة عددية تشهد على صدق القرآن، وتعرضت هذه المعجزة لانتقاد الملحدين مراراً وتكراراً، فما حقيقة هذه الكلمات وهل الأعداد المذكورة صحيحة أم لا وهل هناك معجزة عددية بالفعل؟ هذا سؤال وردنا من أحد الإخوة الأفاضل الذين هداهم الله بسبب الإعجاز العددي.

    ولذلك سوف نستعرض الحقائق الواحدة تلو الأخرى ونقوم بتصحيح الأعداد الخاطئة منها.

    الدنيا تكررت 115 مرة والآخرة تكررت 115 مرة

    هذه حقيقة عددية ثابتة حيث نجد أن كلمة (الدنيا) تكررت في القرآن بنفس عدد مرات ذكر (الآخرة) والتي تكررت 115 مرة. ولكن البعض انتقد هذه الحقيقة بحجة أن في القرآن عدة كلمات لم تأتِ بمعنى الحياة الدنيا مثلاً: (إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى) [الأنفال: 42]. حيث جاءت كلمة (الدنيا) هنا بمعنى الأدنى، وليس الحياة الدنيا.

    ولكن نحن في الإعجاز العددي نتعامل مع الكلمات بغض النظر عن معناها اللغوي، إلا إذا تم الإشارة لذلك. والمشكلة أن مكتشف هذا الإعجاز لم يراعِ هذه الناحية، فجاء بكلمات تكررت بنفس العدد وفي كل مرة يعتمد منهجاً يختلف عن المرة الثانية، لذلك جاءت النتائج غير مقنعة كما سنرى.

    (الحياة) تكررت 145 مرة و(الموت) تكررت 145 مرة

    غير صحيح، فالحياة مع مشتقاتها تكررت 163 مرة، والموت مع مشتقاته تكرر 161 مرة. ولكن الباحث انتقى مشتقات محددة للكلمة وأهمل بعض الكلمات، وهذا لا يجوز في الإعجاز العددي.

    (الصالحات) تكررت 167 مرة و(السيئات) تكررت 167 مرة

    غير صحيح، لأن كلمة (الصالحات) تكررت 62 مرة ومع مشتقاتها 181 مرة، و(السيئات) تكررت 36 مرة ومع مشتقاتها 131 مرة. وهنا يعود الباحث ليحصي مشتقات محددة يختارها بما يناسب حساباته.

    (الملائكة) تكررت 88 مرة و(الشيطان) تكررت 88 مرة

    حقيقة صحيحة ومذهلة، فقد ذكرت كلمة (الملائكة) 68 مرة، ومع مشتقاتها 88 مرة، وكلمة (الشيطان) ذكرت 68 مرة ومع مشتقاتها 88 مرة، فتأمل هذا التناسق المذهل!! نفس العدد يتكرر في كل مرة، هل يمكن لمصادفة أن تأتي بمثل هذا الإحكام؟

    تكررت (جهنم) ومشتقاتها 77 مرة و(الجنة) ومشتقاتها تكررت 77 مرة

    غير صحيح، فكلمة جهنم تكررت 77 مرة وليس لهذه الكلمة مشتقات، ولكن كلمة (الجنة) تكررت 66 مرة، ومع مشتقاتها 147 مرة، أما كلمة (النار) مع مشتقاتها فقد تكررت 145 مرة.

    (الرحمن) تكررت 57 مرة و(الرحيم) تكرر 114 مرة أي الضعف

    غير صحيح، لأن كلمة (الرحمن) تكررت 57 مرة، ولكن كلمة (الرحيم) تكررت 115 مرة.

    (الفجار) تكررت 3 مرات و(الأبرار) تكرر 6 مرات أي الضعف

    كلمة (الفجار) تكررت 3 مرات، ومع مشتقاتها 6 مرات، بينما كلمة (الأبرار) فقد تكررت 6 مرات ومع مشتقاتها 20 مرة. لذلك لا أدري كيف يمكن أن نتعامل مع هذه الأعداد هنا. فالمؤلف لهذا البحث تارة يعد الكلمة مع مشتقاتها وتارة من دون مشتقاتها حسب ما ينضبط معه الحساب، وهذا الأسلوب الانتقائي غير صحيح وليس من أساليب البحث العلمي.

    (النور) ومشتقاتها تكررت 24 مرة و(الظلمة) ومشتقاتها تكررت 24 مرة

    غير صحيح، فكلمة (النور) مع مشتقاتها تكررت 49 مرة، بينما (الظلام) مع مشتقاته تكرر 26 مرة.

    (العسر) تكررت 12 مرة و(اليسر) تكرر36 مرة أي ثلاثة أضعاف

    غير صحيح، فكلمة (العسر) مع مشتقاتها تكررت 12 مرة، بينما كلمة (اليسر) مع مشتقاتها تكررت 39 مرة، والحقيقة لا أدري لماذا يأتي بعض الباحثين بأعداد غير صحيحة، على ما يبدو أن السبب وراء ذلك هو البحث عن بريق الشهرة وليس عن الإعجاز!

    (قل) تكررت 332 مرة و(قالوا) تكررت 332 مرة

    صحيح، وهذا يدل على أن الإسلام دين الحوار، ولذلك جاءت كلمة (قل) فتكررت 332 مرة وبنفس العدد تكررت كلمة (قالوا) أي 332 مرة.

    لفظة (الشهر) بلغ 12 مرة والسنة هي 12 شهراً

    صحيح، بشرط أن نحصي كلمة (الشهر، شهراً، شهر) بالمفرد دون أن نحصي كلمات (أشهر، شهرين...)، لنجد أن (الشهر) و(شهراً) تكررت 12 مرة بعدد أشهر السنة.

    لفظة (اليوم) بلغ عددها 365 مرة و السنة 365 يوماً

    صحيح، بشرط أن نحصي الكلمة في صيغة المفرد فقط، فقد تكررت كلمة (يوم، اليوم، يوماً) 365 مرة في القرآن كله بعدد أيام السنة الشمسية (تقريباً)، ولم يتم هنا إحصاء كلمة (أيام، يومين...).

    مشكلة مثل هذه الأبحاث

    إن مثل هذه الأبحاث فيها نقطة ضعف أساسية وهي أنه لا يوجد منهج ثابت للباحث، فتارة يعد الكلمة مع مشتقاتها، وتارة من دون مشتقاتها، ثم يعد كلمة أخرى حسب المعنى اللغوي، وفي كلمات يعدها حسب لفظها بغض النظر عن معناها، وتارة يأتي بكلمتين متعاكستين في المعنى اللغوي مثل الدنيا والآخرة، ثم يأتي بكلمتين لا علاقة بينهما، مثل الهدى والرحمة، فهناك كلمات كثيرة مرادفة لها مثل المغفرة والتقوى والإحسان وغير ذلك، فلماذا اختار هاتين الكلمتين بالذات؟؟

    لذلك نجد في هذا البحث الكثير من الكلمات مثل (المحبة) و(الطاعة) - (الهدى) و(الرحمة) - (الشدة) و(الصبر) - (السلام) و(الطيبات) - (الجهر) و(العلانية)، بغض النظر عن مدى صحة الأعداد الواردة بشأنها (ومعظمها غير صحيح) فإنني لا أدري لماذا اختار الباحث هذه الكلمات بالذات وما العلاقة بينها، فمثلاً: لماذا اختار المحبة والطاعة وقرن بينهما؟ مع العلم أن (المحبة) ذُكرت 83 مرة مع مشتقاتها، أما (الطاعة) فقد ذكرت 84 مرة، والذي يبحث في مشتقات كل كلمة يجد صعوبة في تحديد ما يختار، وهنا تلعب عملية الانتقاء دوراً، وهو ما نرفضه في الإعجاز العددي، حيث نشترط أن يتبع الباحث منهجاً ثابتاً من أول البحث وحتى آخره.

    إعجاز أم لطائف؟

    بسبب عدم وضوح مثل هذه الأبحاث فإننا نرى بعض العلماء يفضلون إطلاق مصطلح "لطائف عددية" على مثل هذه التناسقات وأنها لا ترقى لمستوى المعجزة، ولكن رأيي الشخصي أن أي تناسق عددي في القرآن هو معجزة، لأنه أكبر بكثير من طاقة البشر. فمثلاً لو طلبنا من أديب أو شاعر أو كاتب أن يؤلف لنا قصة أو قصيدة بحيث تتكرر كلمة (قل) 332 مرة وكلمة (قالوا) 332 مرة، فإن النتيجة أنه سينصرف كل جهده وتفكيره نحو هاتين الكلمتين، وسيسعى جاهداً لاختراع جمل تحوي هاتين الكلمتين، وسوف تكون القصة أو القصيدة أشبه بالكلمات المتقاطعة لا معنى لها.

    وهذا هو سر الإعجاز في القرآن أنك عندما تقرأه تشعر بأنه محكم في آياته، وقوي في أسلوبه ورائع في بلاغته، ولا تشعر بأي تصنع أو ركاكة، هذا بالنسبة لتكرار كلمة واحدة، فكيف إذا طلبنا من هذا المؤلف أن يقوم بإعداد كتاب كامل مع مراعاة تكرار كل كلمة... إنه عمل مستحيل!

    إنني أتوقع أن كل كلمة من كلمات القرآن تكررت بنظام عددي محكم، ولو تأملنا الأمثلة المبهرة في الإعجاز العددي، لرأينا تناسقات محيّرة والتي إن دلَّت على شيء فإنما تدل على أنه لا يمكن لبشر أن يأتي بمثل هذا القرآن. فعلى سبيل المثال تكرر ذكره (آدم) في القرآن 25 مرة واسم (عيسى) ذُكر في القرآن 25 مرة، هذا التماثل أشار إليه القرآن في آية عظيمة يقول فيها تبارك وتعالى: (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [آل عمران: 59]. وهناك أمثلة كثيرة تؤكد أن القرآن معجز في أعداد كلماته وحروفه وترتيب آياته وسوره.

    وخلاصة القول:

    يجب على الباحث في الإعجاز العددي أن يتبع منهجاً علمياً ثابتاً في بحثه ليكون مقنعاً للمسلمين قبل غيرهم، والقرآن مليء بالأسرار العددية ولكن لا نستعجل في نشر أي بحث قبل التأكد منه، فليس الهدف البحث ذاته، بل الهدف إقناع غير المسلمين به، وربما يكون هذا هو السبب الحقيقي لضعف أبحاث الإعجاز العددي وعدم تأثيرها على غير المسلمين.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:59 am